عودتنا قناة التحرر بمزاعمها المتهافتة في تكريس دولة حقوق الإنسان ، وخلق الضجيج كلما تحركت أصوات الإسلاميين الشرفاء في قضية ما ، بمحاولة زرع الفتنة باصطناع أشباه الصحفيين ، وبعض الوجوه الثقافية المدجنة من أجل زعزعة السلم الإجتماعي للمغاربة ، بخلق جبهة علمانية ، خدشت وقار الخصوصية المغربية المحافظة ، حتى تبلور مؤخرا بشكل جلي مشروع قناة بأجندة خارجية تحمل مهاول الهدم للقيم المغربية الأصيلة .
واليوم يتساءل الجميع عن سر هذا السكوت الغير مبرر لقناة دوزيم في قضية العفو الملكي الذي طال المجرم الإسباني " دانيال " ، رغم إجماع كافة تعبيرات الشعب المغربي على خطورة هاته الخطوة ، التي تؤشر على عدة معطيات ستساهم في اهتزاز صورة الملكية لدى الشعب المغربي .
أين ذهبت المرأة الحداثية سميرة سيطايل المتشبعة بالقيم الكونية لحقوق الإنسان ، وماهو موقفها من مثل هكذا قضايا ، كل هذا يقودنا لسؤال جوهري ، هل الملك شخص معصوم لايخطأ ؟؟؟
فالحل إذن أن يعتذرالملك للشعب المغربي حفاظا على كرامته ، حتى يتم طي هذا الملف ؟ وهي مناسبة لمناقشة صلب القضية ألا وهي جدوى العفو الملكي ، باعتباره يشوش على استقلالية القضاء ، وهو المطلب الذي ناضلت من أجله القوى الحية في البلاد .
واليوم يتساءل الجميع عن سر هذا السكوت الغير مبرر لقناة دوزيم في قضية العفو الملكي الذي طال المجرم الإسباني " دانيال " ، رغم إجماع كافة تعبيرات الشعب المغربي على خطورة هاته الخطوة ، التي تؤشر على عدة معطيات ستساهم في اهتزاز صورة الملكية لدى الشعب المغربي .
أين ذهبت المرأة الحداثية سميرة سيطايل المتشبعة بالقيم الكونية لحقوق الإنسان ، وماهو موقفها من مثل هكذا قضايا ، كل هذا يقودنا لسؤال جوهري ، هل الملك شخص معصوم لايخطأ ؟؟؟
فالحل إذن أن يعتذرالملك للشعب المغربي حفاظا على كرامته ، حتى يتم طي هذا الملف ؟ وهي مناسبة لمناقشة صلب القضية ألا وهي جدوى العفو الملكي ، باعتباره يشوش على استقلالية القضاء ، وهو المطلب الذي ناضلت من أجله القوى الحية في البلاد .
0 التعليقات:
إرسال تعليق